بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَتَاوَى
قَبْلَ الدَّرْسِ __ لَيْلَةَ الْأَرْبِعَاءِ 10 صَفَر 1446هِجْرِيَّة
السُّؤَالُ الْأَوَّلِ:
هَلْ صَحَّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَسْتَعِيذُ بِاَللَّهِ:
«مِنْ الْهَدْمِ و الْغَرَق »
السُّؤَالُ الثَّانِي:
أَحَبُّ الْأَسْمَاءِ إلَى
اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ؛ هَلْ يَدْخُلُ فِي ذَلِكَ أُمَةَ اللَّهِ وَأُمَةَ الرَّحْمَن
السُّؤَالُ الثَّالِثِ:
هَلْ حَقًّا أَنَّ أَسْمَاء
أَبْوَابِ جَهَنَّمَ هِيَ: جَهَنَّم وَأَلَّحُطَمَه وَلَضَى وَسَعَير وَسَقَر
وَالْهَاوِيَةُ وَالْجَحِيم
السُّؤَالُ الرَّابِعُ:
مَا حَكَمُ مِنْ احْتَلَم
فَغَسَل ذَكَرَه وَسَرَاوِيلَه وَتَوَضَّأَ وَصَلَّى وَلَمْ يَغْتَسِلْ تَكَاسُلًا
مِنْهُ، فَهَلْ صَلَاتُهُ صَحِيحَةٌ، وَهَلْ غَسْلُ الِاحْتِلَام وَاجِبٌ أَمْ مُسْتَحَبٌّ
السُّؤَال الْخَامِسِ:
هَلْ يَجُوزُ بِنَاءُ
الْقِبَابِ فِي الْمَسَاجِدِ إذَا كَانَتْ لِغَرَض الْإِضَاءَةِ وَالتَّهَوُّيَة؛
أَمْ تَعُدُّ مِنْ زَخْرَفَةِ المَسَاجِدِ
السُّؤَال السَّادِسُ:
مَا حَكَمُ هَذِهِ
الْمَقَالَةَ:" لَا نُحِبُّ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى الِهِ وَسَلَّمَ لِذَاتِهِ، وَإِنَّمَا
لِكَوْنِه نَبِيًّا"
السُّؤَالُ السَّابِع:
هَلْ إذَا دَخَلَ أَخُوهٌ
مُسَافِرُون مَسْجِدًا قَدْ صُلِيَّ فِيهِ وَأُذِنَّ، هَلْ يُشْرَعُ لَهُمْ أَنْ
يُؤَذِّنُوا هُمْ لِصَلَاتِهِمْ
ليلة الأربعاء 10 صفر 1446 هجرية
مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون