بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فتاوى قبل الدرس _ليلة الاثنين 14 من ذي القعدة 1446 هجرية
السُّؤَالُ الأول:
ما حكم الساحر بعد
توبته، هل حكمه ضربه بحد السيف
السُّؤَالُ الثاني:
قوله عَلَيْهِ الصَّلَاةُ
وَالسَّلَامُ « ثُمَّ لِيَتَخَيَّرْ مِنْ الدُّعَاءِ مَا شَاءَ »، هل يكون ذلك بعد
أذكار السجود أم يكون بعد التشهد الأخير، متى وأين يشرع ذلك
السُّؤَالُ
الثالث:
ما الجمع بين حديث «تَنَامُ عَيْنِي وَلَا يَنَامُ قَلْبِي»، والحديث الذي فيه:" أَنَّه نام إلى بعد الشروق"
السُّؤَال الْرابع:
هل يجوز الدعاء في
الركوع أحياناً لحديث عَائِشَةَ قَالَتْ:
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ يُكْثِرُ
أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ
وَسُجُودِهِ: «سُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي» يَتَأَوَّلُ الْقُرْآنَ، وإذا
كان جائز أيقيد بهذا الدعاء أم يجوز غيره
السُّؤَال الخامس:
ما حال حديث حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
بَيْنَمَا أَنَا أُصَلِّي إِذْ سَمِعْتُ مُتَكَلِّمًا يَقُولُ: اللهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَكَ الْمُلْكُ
كُلُّهُ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ كُلُّهُ، إِلَيْكَ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ... الحديث
السُّؤَالُ السادس:
ما حال حديث مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَنْ أَكَلَ طَعَامًا ثُمَّ قَالَ:
«الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنِي هَذَا الطَّعَامَ، وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ
مِنِّي وَلَا قُوَّةٍ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِهِ » رواه أبو داود والترمذي
السؤال السابع:
ما هو النفع الذي
في الخمر في قول الله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالمَيْسِرِ قُلْ
فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ ﴾ [البقرة:219]
ليلة الاثنين 14 من ذي القعدة 1446 هجرية
مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون