بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَتَاوَى قَبْلَ الدَّرْسِ __ لَيْلَةَ الأَحَدِ 14 صَفَر 1446هِجْرِيَّة
السُّؤَالُ الْأَوَّلِ:
هَلْ خَاتَمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَعَلَى الِهِ وَسَلَّمَ مَوْجُودٌ الْانَ أَمْ غَيْرُ مَوْجُود
السُّؤَالُ الثَّانِي:
مَا هِيَ الْأَعْمَالُ الصَّالِحَةِ الَّتِي يَلْحَقُهَا الْوَلَدُ بِأَبِيهِ بَعْدَ مَوْتِهِ غَيْرَ الدُّعَاءِ
السُّؤَالُ الثَّالِثِ:
زَوْجَتِي تُدْرَسُ فِي الجَامِعَةِ وَفِيهَا اخْتِلَاطٌ،
وَانْصَحْهُا فَلَمْ تُسْمَعْ لِي؟! فَهَلْ عَلَى أَنَّ أَطْلَقَهَا، وَمَعِي
مِنْهَا وَلَد
السُّؤَالُ الرَّابِعُ:
مَا صِحَّةُ
صَلَاةِ مَنْ عِنْدَهُ سَلَسٌ فِي الْبَوْلِ عَلَى مُرُورِ الْوَقْتِ
السُّؤَال الْخَامِسِ:
مَا حَكَمُ
بَيْعِ الْعُمْلَةِ الْيَمَنِيَّة الْقَدِيمَةِ بِالْجَدِيدَةِ مَعَ فَارِقٍ
الصَّرْف، فَالْأَلْف الْقَدِيمَة بِثَلَاثَةِ الَافٍ وَخَمْس مِئَة رِيَال
جَدِيدَة، عِلَمًا أَنَّ وَلِيَّ الْأَمْرِ أَوْ مَا يُسَمَّى بِرَئِيس الْجُمْهُورِيَّة
تَكَلَّمَ بكَلَامٍ مَضْمُونُهُ: أَنَّ الْعُمْلَة الْقَدِيمَةِ لَا تُعَدُّ عَمَلِةً
يَمَنِيَّة، وَإِنَّمَا هِيَ عَمَلُةٌ غَيْرَ مُعْتَمَدَة، فَهَلْ يَكُونُ مِنْ
بَيْعٍ عَمَلِةٍ بِعَمَلِةٍ أُخْرَى
ليلة الأحد 14 صفر 1446 هجرية
مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون