بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَتَاوَى قَبْلَ الدَّرْسِ _ ليلة الخميس 30 ربيع الأول 1446هِجْرِيَّة
السُّؤَالُ الْأَوَّلِ:
امرأة توفي
عنها زوجها وعمرها ستون سنة، فهل عليها العدة، وهل هناك فرق بين الشابة وغير
الشابة في هذه المسألة
السُّؤَالُ الثَّانِي:
يقول السائل: أنا أعمل مندوب توزيع مواد بلاستيك، وأبيع للزبائن،
ولكن أبيع السلعة بعدة أسعار، مثلا: أبيع لواحد نقدا بعشرة ريال، وآخر بأحد عشر
ريالا، وأبيع بالدَّين باثني عشر ريالا أو أكثر؛ لأنه يماطل في الدَّين، وهذا يأخذ
مني تكلفة بنزين أكثر، فهل يجوز لي هذا البيع أم لا
السُّؤَالُ الثَّالِثِ:
يقول السائل:
تقوم بعض الجمعيات بجمع مبالغ من المال، قَلَّتْ أو كَثُرَتْ، مثلا: يقولون
بمشاركتك بمبلغ أربع وأربعين ريالا أو أكثر، تحصل على كفالة يتيم، وعلى بناء بئر،
وعلى بناء مسجد، وعلى تعليم القرآن، ويكون لك صدقة جارية طول العمر، فهل هذا
الكلام صحيح، وما حكم الدفع لهم بنية الأجر
السُّؤَالُ
الرَّابِعُ:
هل الذي يستمع إلى الرقية من الجوال، يخرج من
السبعين ألفا
السُّؤَال الْخَامِسِ:
أنا طالبُ طبٍ
سنة أولى في دولة المجر ـ دولة أوروبية ـ ويوم الجمعة يعتبر دواما رسميا هنا، فلذلك أجد صعوبة
في صلاة الجمعة جماعة في المسجد، بحيث أَنَّ المسجد بعيد جدا، حوالي ثلاث ساعات
ذهابا وعودة، وبصراحة ليس لديَ أَيُ محاضرةٍ في وقت الصلاة بالضبط، ولكن بعدها لديَّ
الكثير وقبلها كذلك، والآية الثالثة وصلاتها في المسجد
السُّؤَال السَّادِسُ:
جاءت أحاديث تبين فضل
الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، فأيهما أفضل بالنسبة للسنن الرواتب
والنوافل؛ هل هي في المسجد الحرام، للفضل المعلوم، أَم في البيت، لقوله رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " خَيْرَ صَلَاةِ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلَّا الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ "
السُّؤَالُ السَّابِع:
هل صلاة
الجنازة في المسجد الحرام تعتبر بمائة ألف صلاة، وهل معنى هذا أي مائة ألف قراط
السؤال الثامن:
ما هو القول
الراجح في فضل الصلاة في الحرم، هل هو المسجد مع صرحه، أم أيضًا في البيوت والمساكن
المجاورة للمسجد
السؤال التاسع:
أنا سافرت إلى
مكة عمرة، فصليت في المسجد الحرام المغرب مع الإمام، ثم جمعت صلاة العشاء مع رفقة
لي في المسجد، فهل أنال بإذن الله فضل صلاة العشاء مائة ألف صلاة، أم أَنَّ الفضل
لا يحصل إلا إذا صليت مع إمام الحرم
السؤال العاشر:
الصلاة في
الحرم لها فضلها، فهل الجلوس في المسجد وقراءة القرآن وذكر الله من غير طواف له
فضله، بمعنى أَنَّه أفضل من الجلوس في غيره من المساجد
السؤال الحادي عشر:
إذا طاف الشخص
طواف التطوع ولم يصل ركعتي الطواف عمدا، هل طوافه صحيح، أم صحيح مع نقص الأجر
السؤال الثاني عشر:
من طاف طواف
التطوع، هل يشرب من ماء زمزم بعد الركعتين؛ كما فعل رسول الله صلى الله عليه وعلى
آله وسلم في طواف عمرته
السؤال الثالث عشر:
رجل سافر
للعمرة وله زيارات لأقاربه في الرياض وسيعود إلى مكة وسيعتمر والفارق أياما قليلة،
فما هو الأفضل في حقه الحلق أم التقصير السؤال الرابع
عشر:
يقول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ: «مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ» المتبادر للذهن أَنَّه يشرب بنية الاستشفاء من مرض، فهل أيضا يشرب بنية وقصد الهداية للنفس وللأهل والأولاد، أو يشرب بنية التوفيق لطلب العلم
ليلة الخميس 30 ربيع الأول 1446 هجرية
مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون