بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فتاوى قبل الدرس _ ليلة الجمعة 18
جمادى الآخرة 1446هِجْرِيَّة
السُّؤَالُ الأول:
ما هو الْيَافُوخَ كما جاء
في الحديث
السُّؤَالُ الثاني:
هل تنسب ذرية البنات التي
من آل البيت إلى آل البيت، أم تنسب الذرية إلى الذكران
السُّؤَالُ الثالث:
إن كان الذابح عنده أكثر
من ذبيحة؛ هل يسمي الله على كل ذبيحة، أم يكتفي بالتسمية على الأولى
السُّؤَال الْرابع:
ما هي نصيحتكم
لمن ابتلي بالوسواس القهري، وهو يدعو على نفسه بالموت، وقد فكر بالانتحار أكثر من
مرة، وهل هناك علاج لهذا المرض
السُّؤَال الخامس:
ما حكم هذه
المقولة: ( إِنَّ إثقال الكتاب بتحقيق الأحاديث لا ينبغي ) ، فقد كفينا بالإمام
الألباني
السُّؤَالُ السادس:
ما حكم هذه
المقولة: إن طالب العلم يقرأ في كتب علم النفس وبعض العلوم؛ بحجة أَنَّ طالب العلم
يوسع مداركه
السؤال السابع:
ما نصيحتكم لنا
في علم أصول الفقه
السؤال الثامن:
ما الجمع بين
قوله تعالى ﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ
الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللهِ الْكَذِبَ ﴾ [النحل:116] الآية، وبين
حديث وَابِصَةَ بْنَ مَعْبَدٍ صَاحِبَ النَّبِيِّ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: جِئْتُ إِلَى رَسُولِ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْأَلُهُ عَنِ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ،
فَقَالَ: " جِئْتَ تَسْأَلُ عَنِ الْبِرِّ، وَالْإِثْمِ " فَقُلْتُ: وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ
مَا جِئْتُكَ أَسْأَلُكَ عَنْ غَيْرِهِ، فَقَالَ: " الْبِرُّ
مَا انْشَرَحَ لَهُ صَدْرُكَ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ، وَإِنْ
أَفْتَاكَ عَنْهُ النَّاسُ "
السؤال التاسع:
رجل ابنته
مريضة بالسرطان وهو فقير، وأمه لديها أراض ولكنها مريضة عقليا، ورفضت أن تعطي
ولدها من مالها، ولكن الورثة وافقوا على إعطائه، فهل يجوز له أن يأخذ من مالها
بدون علمها وإذنها
السؤال العاشر:
رجل خلف بنتان
وابن فأخذ كل نصيبه، فقامت إحدى البنتين بوصية خمس لبن لها في عمره، فأخذ ابن الأخ
ما لها بعد أن توفت بالغصب، وقد كانت حلفت أن لا يدخلها.
السؤال:
أولاً: ماذا على المرأة في اليمين
ثانيا: ماذا تفعل
بالخمس اللبن
ثالثا: ماذا على من
سمع بالوصية
رابعاً: وكيف يفعل
بالمال الذي أخذ بالغصب
السؤال الحادي عشر:
لي منزلان وكنت
متزوجا من امرأة وقمت بتسجل أحد المنزلين لبناتي وأولادي من هذه المرأة، وحصلت خلافات
بيننا وصلت إلى الطلاق، وتزوجت من امرأة أخرى، وأنجبت لي ولدا، وأريد أن أضمن لهم
حقهم من الميراث، وأسجل لهم المنزل الثاني، باسمهم كما فعلت مع أولادي من الزوجة
الأولى، فهل عليَّ إثمٌ، وبماذا تنصحونني
ليلة الجمعة 18 جمادى الآخرة 1446 هجرية
مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون