بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أسئلة تتعلق بصلاة القيام بثمان ركعات متصلة
ليلة الخميس 10 رمضان 1442هجرية
حديث عَائِشَةَ
رضي الله عنها، عَنْ صَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِاللَّيْلِ،
قَالَتْ: «كَانَ يُصَلِّي ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً، يُصَلِّي ثَمَانَ
رَكَعَاتٍ، ثُمَّ يُوتِرُ، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ، فَإِذَا
أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ قَامَ فَرَكَعَ، وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بَيْنَ الْأَذَانِ
وَالْإِقَامَةِ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ»
السؤال
الأول :
كيف الجمع بين هذا الحديث
حديث عائشة رضي الله عنها و حديث إذا صلى أحدكم بالناس فليخفف
السؤال الثاني:
قول بعض العلماء: إِنَّ
هذا لا ينبغي لأن النَّبي صلى الله عليه وسلم صلى
لنفسه و لم يصل لأصحابه بهذه الكيفية
السؤال الثالث:
هل من السنة إعلام المصلين
بهذا حتى لا يحصل لهم إشكال و خصوصا النساء
السؤال الرابع:
كيف يعمل المسبوق بأكثر من
ركعة
السؤال الخامس:
لو فاتته ست ركعات مثلا،
متى يوتر
السؤال السادس:
ما معنى قول عائشة رضي الله عنه لا
يجلس إلا في الثامنة فيذكر الله و يحمده و
يدعوه ثم ينهض، هل المراد التشهد، أم ذكر و دعاء أخر
ليلة الخميس 10 رمضان 1442 هجرية
