بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
حديث: يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ
أُفُقٍ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا، قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ
اللهِ، أَمِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ:
أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنْ تَكُونُونَ غُثَاءً كَغُثَاءِ
السَّيْلِ، تُنْتَزَعُ الْمَهَابَةُ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ، وَيَجْعَلُ فِي
قُلُوبِكُمُ الْوَهْنَ، قَالَ:
قُلْنَا: وَمَا الْوَهْنُ؟ قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ
الْمَوْتِ.
هل معنى هذا الحديث
أَنَّ الأمم الكافرة والمسلمة تتدعى الفرِقة الناجية
ليلة
السبت 4 جمادى الأولى 1445هجرية
مسجد إبراهيم _ شحوح _ سيئون