بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَتَاوَى قَبْلَ
الدَّرْسِ __ لَيْلَةَ الْأَرْبِعَاءِ 17 صَفَر 1446هِجْرِيَّة
السُّؤَالُ الْأَوَّلِ:
الْمَخْطُوبَةُ إذَا كَانَتْ مَسْحُورَة، وَطَرَأَ عَلَيْهَا
الرَّفْض حَالَ الْعَقْدِ بَعْدَ مُوَافَقَتِهَا عَلَى الْخَاطِبِ حَالَ خُطْبَتِهِ،
فَمَا حُكْمُ النِّكَاح
السُّؤَالُ الثَّانِي:
هَلْ يَجُوزُ التَّسَمِّي
بِإِسْرَائِيل، وَهَلْ هُوَ نَبِيٌّ .
السُّؤَالُ الثَّالِثِ:
أَنَا أَشْتَرِيِ البِتْرُولَ وَنَحْوِهِ مِنْ الْمَحْرُوقَات مِنَ الْمَحَطَّاتِ، وَأَبِيعُه فِي السُّوقِ السَّوْدَاءِ بِسِعْرٍ زَائِدٍ عَلَى السُّوقِ، فَمَا حُكْمُ هَذَا الْبَيْع
السُّؤَالُ الرَّابِعُ:
مَا حَالُ هَذَا الْحَدِيثِ: " إِذَا دَخَلَ الْمَيِّتُ الْقَبْرَ، مُثِّلَتِ الشَّمْسُ عِنْدَ غُرُوبِهَا، فَيَجْلِسُ يَمْسَحُ عَيْنَيْهِ، وَيَقُولُ: دَعُونِي أُصَلِّي "
السُّؤَال الْخَامِسِ:
هَلْ يُسْتَحَبُّ لِلْإِمَامِ أَنْ يَسْكُتَ
قَلِيلًا بَعْدَ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ أَمْ لَا
السُّؤَال السَّادِسُ:
هَلْ ثَبَتَ أَنَّ أَبَا عُبَيْدَةَ بْنِ
الْجَرَّاحِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَتَلَ أَبَاه يَوْمَ بَدْرٍ
ليلة الأربعاء 17 صفر 1446 هجرية
مسجد إبراهيم
__ شحوح __ سيئون