الخميس ، ٢٢ مايو ٢٠٢٥ -
الصوتيات

فتاوى قبل الدرس _ليلة الاثنين 21 من ذي القعدة 1446 هجرية

19-05-2025 | عدد المشاهدات 159 | عدد التنزيلات 19




  • بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

فتاوى قبل الدرس _ليلة الاثنين 21 من ذي القعدة 1446 هجرية

 

السُّؤَالُ الأول:

ما حكم الأكل داخل المسجد وكذلك شرب الشاهي والاجتماع عليه

 السُّؤَالُ الثاني:

هل يجوز للشخص أَنْ يدعو ابنة أخيه بابنته، مثلا يقول: أين ابنتي، تعالي ابنتي، وهكذا، وأيضا تعليم البنت بأَنْ تنادي عمها بأبيها

السُّؤَالُ الثالث:

هل يجوز حلق عنفقة اللحية

السُّؤَال الْرابع:

ما حكم الدم قليله وكثيره هل هو نجس، وهل هناك إجماع نقله النووي على نجاسته، وإِنْ كان نجسًا فكيف يكفن الشهيد في دمه

السُّؤَال الخامس:

هل هذه المعاملة جائزة في البيع وهي أني: أعرض بعض السلع في حالات الواتس وهي موجودة في المحل ثم أشتريها بعد، فيتواصل من يريد السلعة وأشتريها له وأبيع منه بسعر زائد من أجل المكسب

السُّؤَالُ السادس:

ولد صغير صعد بدراجة هوائية إلى مرتفع، فقال له ولد عمره خمسة عشر سنة إِنْ نزلت من هذا المكان بالدراجة سأعطيك خمسمائة ريال يمني، فنزل الولد من المنحدر فسقط وارتطم رأسه بحجر فمات، هل على الولد شيء

السؤال السابع:

هل تنعقد الجمعة بعدد خمسة عشر رجلا وإذا لم تنعقد ومضى عليهم سنوات

السؤال الثامن:

عندنا مصلى العيد يجتمع فيه ثمان قرى ويحصل فيه جمع عظيم، لكن القائم على هذا المصلى رجل حزبي، فأراد بعض الإخوة السلفيين أَنْ يعملوا مصلى خاصا بهم، وقال آخرون أيضا من الإخوة السلفيين  الأفضل أَنْ لا يفعلوا ذلك؛ فالعوام يحبون الاجتماع في هذا المصلى، وربما نفروا عن أهل السنة إذا تفرقوا، فالسلفي ينظر لمصالح الدعوة، وأَنَّ القرى وضعها ليس كالمدن؛ فهم تربطهم علاقات وقرابات، ولا يحبون أَنْ يأتي أحد يفرقهم، وأَنَّ السلفي يقيم دعوته في مسجده، وأَمَّا مصلى العيد فما هي إلا يومان في السنة، يذهب السلفي إلى أقرب مصلى سلفي آخر، فما هي نصيحتكم للإخوة

السؤال التاسع:

يقول السائل لديه ثمان وثلاثون ألف ريال سعوديا، دفع منها ثمانا وعشرين ألفا سعوديا تكاليف الحج، وبقي معه عشرة آلاف، فحال عليها الحول، هل يزكي على ما أخرجه في تكاليف الحج وما بقي معه، أم يزكي على العشرة الآف فقط، مع العلم أَنَّ حجه في هذا العام بعد إخراج وقت الزكاة  

السؤال العاشر:

ما حال هذا الحديث عَنْ أَبَي أُمَامَةَ قال: خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَشْيَخَةٍ مِنَ الْأَنْصَارٍ بِيضٌ لِحَاهُمْ فَقَالَ: " يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ حَمِّرُوا وَصَفِّرُوا، وَخَالِفُوا أَهْلَ الْكِتَابِ "، قَالَ: فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ يَتَسَرْوَلَونَ وَلْا يَأْتَزِرُونَ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " تَسَرْوَلُوا وَائْتَزِرُوا وَخَالِفُوا أَهْلَ الْكِتَابِ "، قَالَ: فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ يَتَخَفَّفُونَ وَلَا يَنْتَعِلُونَ، قَالَ: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " فَتَخَفَّفُوا وَانْتَعِلُوا وَخَالِفُوا أَهْلَ الْكِتَابِ "، قَالَ: فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ يَقُصُّونَ عَثَانِينَهُمْ وَيُوَفِّرُونَ سِبَالَهُمْ، قَالَ: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " قُصُّوا سِبَالَكُمْ وَوَفِّرُوا عَثَانِينَكُمْ وَخَالِفُوا أَهْلَ الْكِتَابِ "

 

ليلة الاثنين 21 من ذي القعدة 1446 هجرية

مسجد إبراهيم __ شحوح __ سيئون