بِسْمِ اللَّهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فتاوى
قبل الدرس _ ليلة الأحد 22 ربيع الأول
1447 هجرية
السؤال الأول:
هل غير المكلف يفتن في قبره
السؤال
الثاني:
قول الله تعالى ﴿ لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلا
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ ﴾ [الأعراف:40]، هل المراد بالجمل الجمل المعروف
السؤال الثالث:
إذا كان المكان مزدحما في الصلاة ولا يوجد لبقية المأمومين إلا على يمين الإمام وشماله، فهل يصلون عن يمينه وشماله
السؤال الرابع:
رجل منع محارمه من الحج والعمرة بحجة أَنَّ الرجال يطلعون على محارمه ويصورونهن، هل حجته مقبولة أم أنه آثم
السؤال الخامس:
هل قول ﴿ رَاعِنَا ﴾ [البقرة:104]، حكمها باق إلى الآن، وهل يأثم من قال لأخيه راع بدل انتظر
السؤال السادس:
امرأة وضعت في شهر رمضان قبل أربع سنوات وإلى الآن لم تقضي الأيام التي أفطرتها وتحب أن تقضي الآن، فهل عليها شيء
السؤال السابع:
أريد أن أقرأ أنا وبعض إخواني في كتاب في آداب طالب العلم، فما هو الكتاب الذي تنصحوننا أن نقرأ فيه حتى ننتفع بذلك
السؤال الثامن:
أنا كنت طالب علم قبل عشر سنوات من الآن وكان عمري حينها 15سنة، ولكن والدي صرفاني عن طلب العلم تحت وطأة التهديد، فصرفوني إلى الدنيا وسعوا في ذلك إلى أن أصبحت عاميا وأشد من ذلك، وأنا الآن مغترب في السعودية، ولكن لله الحمد، فقد رد الله إِلَيَّ بصيرتي، وصرت نادما على ما فاتني من الخير، فأنا الأن أريد الرجوع إلى طلب العلم والتفرغ له، لكن المشكلة أَنَّ الذي يقوم حاليا بصرفة البيت هو والدي وهو مغترب أيضا، ولكنه قد بدأ يكبر في السن، فأخاف إن ارتحلت لطلب العلم أن أكون عاقا بهم وأضيعهم، وأخاف إن بقيت هنا أن يزيغ قلبي إلى الدنيا والعياذ بالله، فما نصيحتكم لي ، مع العلم أني صرت متزوجا ولديّ طفلٌ وأريد أن أُربي ابني وامراتي على الكتاب والسنة، وجزاكم الله خيرا
ليلة
الأحد 22 ربيع الأول 1447 هجرية
مسجد إبراهيم _ شحوح _ سيئون
