أسئلة من جعار بأبين
ليلة الثلاثاء 19 صفر 1434هـ
السؤال الأول:
ما حال حديث: استعينوا على قضاء الحوائج بالكتمان
السؤال الثاني:
جاء في صحيح البخاري أَنَّ عمر رضي الله عنه، يوما لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: فيم ترون هذه الآية نزلت: {أيود أحدكم أن تكون له جنة} ؟ قالوا: الله أعلم، فغضب عمر فقال: «قولوا نعلم أو لا نعلم»،
السؤال:
ما الجمع بين قول بعض الصحابة: ( من قال الله أعلم فقد أفتاء ) ، أو: ( إِنَّ من العلم أَنْ يقول الرجل الله أعلم )، وبين غضب عمر.
السؤال الثالث:
من عادتنا في البلاد، أَنَّ الرجل إذا أراد الزواج يعمل دعوة للناس، فيجتمعون عنده للسلام عليه و يعطوه شيئًا من المال تسمى بالرفدة، و هي على سبيل الدَّين، و يحدث أن بعض الناس لا يذهب إلى من جاء عنده، فيحدث من الأحقاد ما يكون سببا في تقاطع بعض الناس،
و هل هذا يعد من المسألة المذمومة
السؤال الرابع:
هناك امرأة قُطِعتْ رجلاها، و تفقد الوعي أحيانا و لا تستطيع إمساك البول و الغائط، و ربما كلفت قيمة الحفاظات ثلاثين الفا ريالا يمنيا، و ليس عندهم القدرة على ذلك، فكيف العمل
السؤال الخامس:
هل يجوز للسلفي أن يلعب كرة قدم مع العوام، حيث أنه يحدث مخالفات تصل إلى سب الرب سبحانه و تعالى
السؤال السادس:
داعية مفتون، و العوام مغترون به و هو مختلط بالنساء في العمل، ما نصيحتكم لمن يتبعه من الناس
انتهت الأسئلة، و الحمد لله رب العالمين